الازدهار لانهائي

قوة تجارة سوينغ تداول البديل يلتقط الحركة من زوج العملات على مدى عدة أيام وحتى أسابيع. التجار الذين يعملون غالبا ما تستخدم على الرسم البياني اليومي إلى وقت مشاركاتهم. ميزة التداول من الرسوم البيانية اليومية هي أنها أكثر قابلية للتنبؤ، ولها ضجيج السوق أقل بكثير من الرسم البياني 1 دقيقة على سبيل المثال. ميزة رئيسية أخرى هي أن التداول من الرسم البياني اليومي يعني أنك لا تملك إلا أن ننظر إلى كل زوج العملة مرة واحدة في اليوم، عند شريط جديد (أو شمعة) الأشكال. لهذا السبب، والتأرجح التداول يأخذ ما لا يزيد عن 2-3 ساعات في الأسبوع في مقابل بعض استراتيجيات التداول اليوم والتي تتطلب على الأقل 3-4 ساعات في الليلة الواحدة. مرة واحدة يتقن، يمكن التداول البديل بالتالي توفر تاجر مع الدخل السلبية رائعة. الصورة أعلاه هي لقطة من مجلة التداول الذي ينتمي الى واحدة من الذهب الأعضاء الذين هو فقط على استعداد لبدء التداول الحي. وقال انه كان يمارس فن إرجاع نتائج متسقة مع حساب تجريبي منذ ما يقرب من 6 أشهر، وغير راض للغاية مع نتائجه. خلال هذا الوقت، وقدم أيضا بعض الأخطاء على طول الطريق كما كان العثور على أول قدميه في السوق والعمل على كيفية استخدام منصة في أنجع وسيلة ممكنة. الرقم واحد أنا مهتم دائما في عند النظر في المجلات الطالب على متوسط ​​الربح / الخسارة على كل التجارة، في هذه الحالة يمكنك أن ترى أن الرقم هو 58،93 $ التركيز الأساسي معظم المبتدئين هو على محاولة البنك أن "واحدة كبيرة" 4000 $ الخطوة. في حين أن التاجر محنك يدرك أن انها مجرد لعبة أرقام - كل والتجارة (جيدة، سيئة وقبيحة) والمتوسط ​​في نهاية المطاف إلى، في هذه الحالة، حوالي 58،93 $ الآن إذا هذا التاجر يمكن أن تأخذ فقط 20 الصفقات في الأسبوع، وقال انه سوف تستهلك حوالي 2 ساعة من وقته للقيام بذلك (بما في ذلك الإبلاغ الأحد وjournalling). أن يعادل الأجر بالساعة من 589،30 $ مدير المدرسة الرئيسي ونحن نحاول أن أنقل في مسارنا هو أن الأجر بالساعة وارتفاع ساعات العمل المنخفضة هو سر أسلوب حياة مذهلة. يمكن هذا التاجر ثم توسيع نطاق حجم حسابه مع مرور الوقت كما يشاء. وهذا يعني أن متوسط ​​الربح / الخسارة في التجارة سوف تزيد، ومعدل له ساعة زيادة، وزيادة دخله الشهري وسوف ساعات يعمل في الواقع لا تزال هي نفسها. أنا ما زال غامضا لماذا كل أذكى الأطفال في المدرسة في نهاية المطاف في الجامعة أو الكلية. أنهم لا يعلمون هذه الطريقة في التفكير هناك.